الخميس، 24 ديسمبر 2009

خصائص المياه العادمة وتأثيرات استخدامها للري على خصائص التربة- منطقة الدراسة الفارعة

يعتبر استخدام المياه العادمة للري نمط شائع في عدة دول في العالم، وفلسطين إحدى هذه الدول. ويعود سبب استخدام المياه العادمة للزراعة في فلسطين للأسباب التالية: (أ) نقص مصادر المياه العذبة التي يمكن أن تغطي الحاجات المنزلية والزراعية، (ب) التحكم الإسرائيلي بمصادر المياه المتوفرة، (ج) إمكانية استخدام المياه العادمة للري بدون ثمن، (د) غياب وضعف تنفيذ القوانين والتشريعات التي تحدد وتنظم عملية استخدام المياه العادمة لأغراض الزراعة. تعتبر منطقة الفارعة مثال حي لاستخدام المياه العادمة في فلسطين.

الهدف الأول من هذا البحث هو تحديد وقياس تركيز العناصر الموجودة بالمياه العادمة المستخدمة في الري والتي تشمل: درجة الحموضة، التوصيل الكهربائي، الكلورايد، النايترات، الفوسفات الكلي، أيونات المنغنيسيوم، أيونات الكالسيوم، عسر المياه، البايكربونات، أيونات الزنك، أيونات البوتاسيوم، أيونات الصوديوم ونسبة امتصاص الصوديوم وعكورة المياه. لمقارنة تركيز هذه العناصر مع المواصفات العالمية لاستخدام المياه العادمة للري . الهدف الثاني تحديد تأثير استخدام المياه العادمة علي خواص التربة التالية: حموضة التربة، تركيبة التربة، تراكم العناصر الثقيلة وحركتها بالتربة، و تركيز الكربون والنيتروجين الكلي بالتربة.

أظهرت نتائج هذا البحث أن تركيز عناصر المياه العادمة المستخدمة للري متغيره مكانيا و زمانا. و يمكن التعميم أن قيم هذه العناصر أعلى من الحدود المسموح بها لري المزروعات. تعمل كميات المياه العادمة القادمة من المنشآت الصناعية على رفع تركيز بعض العناصر بصورة ملحوظة مثل نسبة امتصاص الصوديوم، التوصيل الكهربائي والكلورايد. استخدام هذه المياه العادمة للري اظهر تأثير واضح على تركيبة سطح التربة، وعلى تراكم العناصر الثقيلة بالتربة، وكذلك على نسبة الكربون والنيتروجين الكلي بالتربة.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=457&l=ar

تخطيط مصادر مياه موحدة لحوض مياه مضغوط في فلسطين

إن فشل توضيح سيناريوهات طويلة المدى لتوفير المياه في فلسطين هو اهتمام أعطى لإحتمالية حدوث قحط شديد واستمرارية سوء تحصيص حقوق وتوزيع المياه تماماً كنقص سياسات دعم إدارة مصادر المياه الموحدة.

إن تحليلات تقييم تصميم مصادر مياه مستقبلية وتسهيلات وسيناريوهات الإدارة التي تقوم على إجراءات مستقبلية وممارسات إدارية كهطول المطر في فلسطين تبحث وتفحص.

هذا البحث يركز على بناء نموذج إدارة مصادر المياه الموحدة لمستجمع الفارعة باستخدام WEAP وهو برنامج تحليل الطاقة المائية وتقيمها وبعد تجميع كل البيانات المطلوبة ودراسة الوضع القائم، فإن سيناريوهات مختلفة تقترح في هذا الصدد. نمو السكان المزدهر في فلسطين هام جداً يؤخذ في الحسبان من أجل تخطيط مصادر المياه الموحدة، ومن المتوقع زيادة الضغوطات على مصادر مياه هي أصلاً نادرة. وقد اقتربت هذه البيانات المستقبلية من بعضها من خلال علاقات شاقة كثيرة في نموذج WEAP من أجل تحديد مناطق المياه المستقبلية. وهكذا، فإن وفرة مستقبلية سنوية وعقدية تبرر وتميز وتفحص من أجل دعم سيناريوهات فعاله وكفؤة. تحليل تقييم سيناريوهات وممارسات إدارية تقدم إلى مستجمع الفارعة.

وحيث أن نماذج تخطيط مصادر المياه يمكنها توحيد وعمل عناصر إدارية ذات اهتمام عالي في مساعدة مخططي القرار في تقييم الأولويات تحت وقائع هيدروليكية وأهداف إدارية.

وأن هدف هذا

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=441&l=ar

تأثير السياسات الإدارية المائية على

يهدف هذا البحث الى فهم وتحديد تأثيرات السياسة الحكومية المختلفة على تزويد المياه و الطلب عليها، الفقر والدخل، نوعية المياه، الانتاج و الأمان الغذائي و انعكاس هذه التأثيرات على الناس. تم حساب مؤشر فقر المياه باستخدام طرق مختلفة. و بناء على نتائج البحث فقد وجد أن الطريقة الشاملة لحساب المؤشر هي أفضل طريقة، و كانت نتيجتها أن مؤشر فقر المياه يساوي 39.5% وهذا يدل على أن المنطقة تواجه مشكلة جادة في فقر المياه.

كما يهدف هذا البحث الى تقدير و تحليل مؤشر فقر المياه و ذلك باستخدام طرق مختلفة.لتحقيق هذه الأهداف تم تطوير الاستبانة و المقابلات. بالنسبة للمقابلات تم تطبيقها ةعلى عينة مجمعية من سكان الضفة الغربية. أما بالنسبة للمقابلات فقد تم اجراؤها مع أشخاص من دائرة مياه الضفة الغربية و سلطة المياه الفلسطينية و البلديات. و قد قمنا بتحليل نتائج الاستبانة ( الدراسة الميدانية) باستخدام طرق احصائية مختلفة منها الأوساط الحسابية و النسب المئوية و التباين الأحادي و فحص شيفي بوست هوك.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=335&l=ar

الأداء الهيدروليكي لشبكات توزيع المياه في فلسطين (شبكة مياه جنين كحالة دراسة)

من الشائع في فلسطين تنفيذ تصميم شبكات المياه باستخدام معايير تصميم عالمية, دون الأخذ بعين الأعتبار تأثيرات الظروف المحلية التي تؤثر على أداء شبكات توزيع المياه, كنظام الضخ المتقطع, والذي يمثل أسلوب تشغيل شبكات التوزيع في معظم مدن الدول النامية, حيث يتم تقسيم شبكات المياه الى قطاعات متعددة, ويضخ الماء بصورة متناوبة, وضمن مدة محددة, ويؤدي هذا الأسلوب الى استخدام خزانات جمع المياه على الأسطح المنزلية بصورة فعالة خلال فترات انقطاع الضخ، وبذلك يتوقع أن يتأثر الأداء الهيدروليكي لشبكات توزيع المياه بتأثر قيم السرعة والضغط.

لتحري سلوك شبكات المياه تحت تأثير الضخ المتقطع, تم دراسة شبكة مياه مدينة جنين كنموذج يمثل أنظمة الضخ المتقطع, وتمثيلها بصورة مقاربة للواقع, وذلك بحساب معاملات التشغيل بتقسيم الزمن الحقيقي للضخ على الزمن المستهدف والذي يوفر كميات المياه المطلوبة في ظروف الضخ المستمر, ودراسة أسلوب تشغيل وادارة الشبكة, وتمثيل كل مجموعة من نقاط الاستهلاك المتجاورة والمتقاربة في المنسوب بنقطة استهلاك واحدة, مع تنفيذ تحكم بالضخ الى نقاط الاستهلاك المختلفة باستخدام محابس تحكم بالاعتماد على أسلوب تشغيل الشبكة الفعلي والمتبع من قبل الجهات المسئولة, ثم نمذجة ذلك باستخدام برنامج

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=265&l=ar

نموذج لحركة المياه الجوفية في منطقة الحوض الأيوسيني في الضفة الغربية، فلسطين

يعتبر الحوض الأيوسيني (جزء من الحوض الشمالي الشرقي) من أهم الأحواض الجوفية في فلسطين. يقع الحوض في الجزء الشمالي الشرقي للضفة الغربية على طول منطقتي جنين ونابلس. يعتبر من مصادر المياه الجوفية العذبة التي تزود السكان في المناطق الشمالية في الضفة الغربية.

تم عمل عدة خطط ونماذج لتطوير مصادر المياه الجوفية ضمن هذا الحوض. لذلك كانت فكرة عمل نموذج كحاجة ملحة للاستفادة من هذه المصادر.

ركزت هذه الرسالة وهذا البحث على عمل نموذج لمنطقة الحوض الأيوسيني. تم جمع معلومات حول الوضع الجيولوجي والهيدروجيولوجي في المنطقة ومن ثم تم تحليل هذه المعلومات. وباستخدام برنامج MODFLOW تم تقييم كل من كمية المياه التي يعطيها الحوض سنوياً، وكمية المياه الداخلة والخارجة من الحوض، واتجاه حركة المياه الجوفية, وعمل ميزانية للمياه الجوفية في الحوض.

تم معايرة كل من مستوى المياه الجوفية وتدفق الينابيع باستخدام طريقة المحاولة والخطأ. كما تم دراسة العوامل الحساسة والتي تؤثر على النموذج أكثر من غيرها، وكانت العوامل الحساسة في هذه الدراسة هي كمية التغذية من مياه الأمطار ومعامل النفاذية . حيث تبين أنهما أكثر تأثيراً على النموذج للحوض الأيوسيني.

أشارت النتائج أن النموذج لا يعمل إلا على مستوى هيدروليكي ابتدائي للمياه الجوفية لا يقل عن 340م فوق سطح البحر. القيم الابتدائية للنفاذية زادت إلى ضعفين عن القيم الأولية في بعض المناطق وهذا قد يعود إلى تأثير الفوالق والإنكسارات في الصخور الموجودة في منطقة الدراسة. أما معاملات التغذية من مياه الأمطار، فقد أعطت كميات كبيرة من التدفق الداخلي للنموذج (الحوض) .

وأظهرت النتائج أن كمية المياه التي يمكن أن يغذي بها الحوض حوالي 62 مليون متر مكعب سنوياً.

أخيراً، تبين من النتائج أن نبع الفارعة الموجود في المنطقة الجنوبية الشرقية، هو بمثابة حفرة بالوعية في الحوض وذلك بسبب ارتفاع كمية التدفق المستهلك منه.

بالاعتماد على النتائج السابقة يوصى بتصميم وتشغيل الآبار بدقة في المنطقة، كما أن المياه الخارجة من الحوض بسبب طبيعة الأرض يمكن الاستفادة منها. كما يوصى بعمل زيارات حقلية لتمثيل الحالة كما الجيولوجية كما هي في الواقع. في هذه الدراسة لم يتم اخذ تأثير الفوالق على الدراسة، لذلك يوصى بعمل بحث لدراسة هذا التأثير
النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=243&l=ar

العلاقة بين أنماط السلوك القيادي وأنماط الاتصال لدى الإداريين الأكاديميين من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية

هدفت هذه الدراسة إيجاد العلاقة بين أنماط السلوك القيادي وأنماط الاتصال لدى الإداريين الأكاديميين من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية، وذلك من خلال الإجابة عن التساؤلات الآتية:

1) ما أنماط السلوك القيادي السائدة لدى الإداريين الأكاديميين من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية.

2) ما أنماط الاتصال السائدة لدى الإداريين الأكاديميين من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية.

3) ما العلاقة بين أنماط السلوك القيادي وأنماط الاتصال لدى الإداريين الأكاديميين من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية.

وكذلك من خلال فحص الفرضيات الصفرية التالية:

1) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (=α 0.05) في أنماط السلوك القيادي لدى الإداريين الأكاديميين من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير (الجنس، المؤهل العلمي، الخبرة العملية، والجامعة).

2) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (=α 0.05) في أنماط الاتصال لدى الإداريين الأكاديميين من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير (الجنس، المؤهل العلمي، الخبرة العملية، والجامعة).

وتم اختيار عينة بالطريقة الطبقية العشوائية ممثلة لمجتمع الدراسة مكونة من (400) عضواً من أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية تمثل نسبتها 26.4% من مجتمع الدراسة من أعضاء هيئة التدريس في جامعة النجاح الوطنية ،وجامعة بير زيت، وجامعة بيت لحم، وجامعة القدس، وجامعة الخليل، والجامعة العربية الأمريكية .

واستخدم الباحث لهذا الغرض استبانتين إحداهما لقياس أنماط السلوك القيادي وهي الاستبانة التي طورتها واستخدمتها الباحثة العسيلي (1999)، وقد تم تعديلها وتطويرها لملائمة الدراسة الحالية وهي مكونة من (39) فقرة موزعة على ثلاثة أنماط هي (النمط الديكتاتوري، والنمط الديمقراطي، والنمط التسيبي)، والاستبانة الثانية لقياس أنماط الاتصال وهي الاستبانه التي طورتها واستخدمتها الباحثة احمد (1997)، وتم تعديلها وتطوريها لملائمة الدراسة الحالية وهي مكونة من (55)فقرة موزعة على أربعة مجالات هي: (نمط الاتصال الكتابي، ونمط الاتصال الشفهي، ونمط الاتصال بناء على اتجاهاته (طرقه)، ونمط الاتصال من خلال الرموز والحركات والتعبيرات). وقد جرى التحقق من صدق الاستبانتين وثباتهما.

وقد دلت النتائج أن النمط الديمقراطي هو النمط القيادي الأكثر شيوعا لدى الإداريين الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية حيث حصل على (57.2%)، يليه النمط الديكتاتوري ونسبته(55%)، ثم النمط التسيبي ونسبته (53.2%) ،وأما بالنسبة لأنماط الاتصال فان نمط الاتصال من خلال الرموز والحركات والتعبيرات هو نمط الاتصال الأكثر شيوعا لدى الإداريين الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية حيث حصل على (61.6%)، يليه نمط الاتصال الشفهي حيث حصل على (58%)، ثم نمط الاتصال الكتابي حيث حصل على (54%) ،وجاء نمط الاتصال بناء على اتجاهاته (طرقه) أخيرا بين أنماط الاتصال وحصل على (53.2%).

كما دلت النتائج انه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (=α 0.05) في كل من أنماط السلوك القيادي وأنماط الاتصال لدى الإداريين الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغيرات الجنس ،والمؤهل العلمي والخبرة العملية ،بينما دلت النتائج انه توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (=α 0.05) في كل من أنماط السلوك القيادي وأنماط الاتصال لدى الإداريين الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الجامعة.

كما أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين أنماط السلوك القيادي وأنماط الاتصال لدى الإداريين الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية وكان النمط الديمقراطي هو النمط الأعلى ارتباطا بين الأنماط القيادية.

وقد خرجت الدراسة بعدد من التوصيات أهمها تعزيز الاهتمام بأنماط الاتصال الشفهية من خلال تشجيع حرية الاتصال في جميع الاتجاهات، ومن خلال الأنشطة ألا منهجية مثل الندوات العلمية والثقافية والرحلات الترفيهية، وكذلك أوصت الدراسة بإجراء دراسات وأبحاث في نفس الموضوع تستهدف عينات مثل النواب الأكاديميين ورئاسة الجامعات مع اخذ بالاعتبار متغير الكلية، وإجراء دراسة للعلاقة بين أنماط الاتصال والرضا الوظيفي.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=784&l=ar

دور الإدارة المدرسية في تنمية الإبداع في المدارس الحكومية في محافظات شمال فلسطين ومعيقاتها من وجهة نظر مديريها

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى دور الإدارة المدرسية في تنمية الإبداع في المدارس الحكومية في محافظات (نابلس, وطولكرم, وقلقيلية, وجنين, وطوباس, وسلفيت), كما سعت إلى معرفة دور الإدارة المدرسية في تنمية الإبداع من وجهة نظر المديرين باختلاف متغيرات (الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والتخصص في البكالوريوس، ومكان العمل)

وقد تكونت عينة الدراسة من(215) مديراً ومديرة، أي ما يعادل(50%) تقريبا من المجموع الكلي لعدد المديرين، وكان عدد الأفراد الذين أعادوا الاستبانات(196) فرداً.

واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي الميداني لجمع البيانات من مجتمع الدراسة، وقد قامت الباحثة بإعداد استبانه تكونت من (39) سؤالاً، بالإضافة إلى سؤالين إنشائيين للتعرف إلى دور الإدارة المدرسية في تنمية الإبداع في المدارس الحكومية في محافظات الشمال ومعيقاتها، في ضوء ما جاء في الأدب النظري حول الإدارة المدرسية والإبداع.

وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية:

1. أن مجال المعلم في تنمية الابداع كان كبيراً جداً بنسبة 86.7%.

2. أن مجال الإدارة المدرسية في تنمية الإبداع كان كبيراً بنسبة 75%.

3. أن مجال المجتمع المحلي في تنمية الإبداع كان كبيراً بنسبة 70.4%.

4. أن مجال البيئة المدرسية في تنمية الإبداع كان كبيراً بنسبة 70.4%.

5. أن مجال المناهج التعليمية في تنمية الإبداع كان متوسطا بنسبة 68.1%

6. أن الدرجة الكلية لاجابات عينة الدراسة نحو الأسئلة المتعلقة بدور الإدارة المدرسية في تنمية الإبداع في المدارس الحكومية في محافظات الشمال ومعيقاتها من وجهة نظر مديريها ، بلغت 76.4%، وهذا يدل على نسبة موافقة كبيرة نحو الأسئلة.

7. اتضح عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة(0.05= α)، في دور الإدارة المدرسية في تنمية الإبداع في المدارس الحكومية في محافظات الشمال ومعيقاتها من وجهة نظر مديريها تعزى إلى متغيرات (المؤهل العلمي, وسنوات الخبرة, وتخصص المدير, ومكان العمل) بينما كانت هناك فروق تعزى إلى متغير الجنس.

وقد قامت الباحثة بمناقشة هذه النتائج، وأوردت عدداً من التوصيات من أهمها:

ضرورة تطوير المناهج التعليمية، وتضمينها ما يدعو إلى تنمية الابداع ، وضرورة توفير مجموعة من التسهيلات المادية والمعنوية في البيئة المدرسية.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=779&l=ar